اسلاموي يرتدي ثوبا ليبراليا يتلقى التمويل لتأسيس حزب علماني

هاف بوست عراقي ـ  كشف حساب وزير عراقي عن تأسيس حزب علماني في العراق.

وبحسب التغريدة فان أحد الإسلاميين, الذي ارتدى ثوب الليبرالية مؤخرا هو الذي يقود هذا الحزب، وبالفعل فقد بدأ هذا المدني المزيف  بمفاتحة أبرز النشطاء المدنيين الذين دعموا تشرين, لكسبهم للحزب.

وقال الحساب ان البعض انخدع متوقعا ان هذا المدني المزيف سوف سيورطهم بالعمل مع الجهات التي تموله  دون أن يشعرون.

هاف بوست عراقي ينشر التفاعلات مع هذه المعلومات:

 Humam
 
وهناك اعلامي يروج لهذة الفكرة دون علم ..
 
 
وزير عراقي
 
تم توريط مجموعة من الاعلاميين والاعلاميات ومحامين ووجهوه بارزة
  
 عزيز دلو
 
مايلحكون يخلصون نفسهم

 khyon
ماتوضحون منهم حتى الناس تنتبه والا انتم تعتبرون مشاركين هاي الحزورات شنو فائدتها
 
 
THAMER AL-SAMMARRAIE
 
 
عين الصواب والعقل والوطنيه ان يتم التوضيح والا ما فائدة التنويه بالالغاز .. بالعكس الاشارة دون اسماء قد تجعلك شريك في التأمر على البلد والشعب وتوريط شخصيات جديده.
 
 
Mohamed Hamad

قبل كم يوم اكو دكتور اخذني على انفراد وهو يعرف مواقفي مع تشرين بقى يحجيلي عن حزب تحت اسم سلامة العراق و عن اول مؤتمر في فندق بابل طلب مني الحضور و قال لي بعد 6 اشهر من اعلان تشكيل الحكومة الحالية 
 
صوت الشعب 2003
 
علي المگدام أعتقد هذا شاب الصحفي وهو مع ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ة … مسكين لا يعرف شيءً
 
 
عراقي حر
 
زين ليش متكشفون اسمه
 
skl
 
ق ٠٠٠٠ م٠٠٠٠٠٠ 
 
Che Guevara
 
والله تاهت علينا منو صح منو عميـل ماتعرف
  
 
 Liberalism 
 
بالنسبة لليث شبر بعدني مو متأكد من صدق معارضته للنظام اتمنى من اي واحد يعرض النا ماضيه و شنو إنجازاته لان يدعي بأنه صاحب مشروع وطني بس لحد الان ما شفنا شي
 
  
Muhammed Al-Johar
 
…… يشتري ذمم الأحرار “البسطاء” بمحبوبة     أفتح عينك يا شعب !
 
 
 
عمر الطائي
 
سيادة الوزير المحترم لا يَخدعَنكَ هُتاف القومِ بالوَطَنِ فالقومُ في السرِّ غير القومِ في العَلَن .
 
  
رائد الراوي
 
الان يشتغل بجد في مجال استطلاعات الرأي
 
  
مازن العراقي
 
بس لا قصدك #ق  م  رئيس حزب ٠٠٠ ٠٠
 
 
Zeyad
 
 
والله كنت حاس هذا ٠٠٠٠ ومن جماعة ٠٠٠، تابعته قبل فتره وسفت الدس بمقالاته

 

 

تابع صفحتنا في فيسبوك

مصادر: وكالات – تواصل اجتماعي – رصد وتحرير و نشر محرري الموقع 

وكالة تنشر النصوص بلا قيود..  المواد المنشورة تعبر عن وجهة نظر مصدرها

اكتب لنا: [email protected]

 

3 1 vote
Article Rating

قصص اخرى

Subscribe
Notify of
guest

0 Comments
Inline Feedbacks
View all comments