هاف بوست عراقي ـ تداولت اوساط التواصل الاجتماعي الانباء عن ان طليقة الحلبوسي، هبة محمد عزيز، بالتعاون مع ناشطات ونائبات سابقات، تسعى الى تأسيس حزب سياسي يشارك في انتخابات مجالس المحافظات المقبلة.
ووفق المصادر، فان هبة عزيز تسعى الى التواصل مع شخصيات سياسية وعشائرية في المناطق الغربية وبغداد، للتحشيد النسائي للحزب الجديد، وفي حال عدم تاسيسه فان سيكون بمثابة التجمع الذي يدعم خصوم الحلبوسي.
وعلى رغم ان الخبر تشم منه رائحة عدم جدية، الا ان الكاتب عدنان ابوزيد قال، انه يدعم هذه الخطوة حتى لو كان الخبر غير مؤكد، ويتمنى ان يكون صحيحا لتعزيز دور المرأة المطلقة التي تعاني من النظرة الدونية من قبل البعض، مضيفا: الكلام جدي وليس فيه سخرية.
اقرأ أيضا
بالدليل..السياسة العراقية تدار من مخادع النساء
عدد القّراء: 6٬736 هاف بوست عراقي ـ رصد: بعد أن تعرف السياسي العراقي السني (أ) على زوجته الحالية (ي).. وبدأت قصة الحب والمصلحة بين الطرفين، بدأ (أ) يبتعد عن زوجته الاولى (ه) و والدة ابنه (.. ) التي ما ان كشفت العلاقة بينه وبين (ي) حتى بدأت تهدد بفضحها و قامت تشتكي لعدد من صديقاتها وهن زوجات بعض المسؤولين بالاضافة الى بعض النائبات في البرلمان..
سمع (أ) بالقصة وهنا بدأ بالثأر منها فقام بسجنها بغرفة داخل الدار وهدد اهلها..
كانت (ه) تشتكي منه كثيرا عندما يتناول () فتقول انه يخرج كل الكراهية في داخله ويتحول الى غول كبير ويعاملها باقسى انواع العقوبات..
تدخلت احدى النائبات عن طريق اهل (ه) ووصلوا لرجل دين معروف جدا الذي اتصل بـ (أ) وأخذ تعهدات منه بحل الاشكال.
تعتقد (ه) ان الزوجة الجديدة (ي).. وراء كل هذه القضايا التي حدثت لها بالاضافة الى خيانة صديقاتها القديمات لها، ومنهن (نائبة) (نائبة) وغيرهن قد اشتركوا ضدها بهذه المؤامرة ووقفوا بجانب الزوجة الجديدة لانها هي رئيس () الفعلي..
( الدگة الناقصة ) التي قام بها (أ) ضد رئيس سابق هي وراء القصة التالية بالاضافة الى تدخل (أ) لمنع اصدار امر لتعيين أمرإة كردية كمستشارة حكومية فقامت المرأة الكردية المتضررة باحياء علاقتها مع طليقة ((أ) ) وهي (ه) واستغلالها سياسياً ودعم قائمتها الانتخابية في الانتخابات القادمة ضد الحلبوسي فبدأت (ه) تتصدر المشهد من جديد ما ازعج (أ) وزوجته فأقاموا مؤتمرا لمؤسسة الزوجة الجديدة بمبلغ نصف مليون دولار.
لقراءة المقال باللغة الانكليزية أنقر على الايقونة (يمين المقال)
لقراءة المقال باللغة الانكليزية أنقر على الايقونة (يمين المقال)
تابع صفحتنا في فيسبوك مصادر: وكالات – تواصل اجتماعي – رصد وتحرير و نشر محرري الموقع وكالة تنشر النصوص بلا قيود.. المواد المنشورة تعبر عن وجهة نظر مصدرها اكتب لنا: [email protected] |