هف بوست عراقي- عدنان أبوزيد
تبرز في الغابة السياسية العراقية، أشبال جديدة، لا تخاف الأسود الهرمة المسيطرة على القرار، فيما يُرصد تبرم من القوى التقليدية لتلك الكيانات التي تريد إن تبرز تحت الشمس.
أحزاب حقب الطائفية والمناطقية، يتوجب عليها دعم الأجيال السياسية والأحزاب الشبابية، واذا تغافلت عن ذلك، يعني انها لا تستطيع مجاراة النظام الديمقراطي الضامن لتجدد وتنوع الأفكار والرؤى.
الديمقراطية العراقية، تحفل بأحزاب “دكتاتورية” لا تعرف الانتخابات بين صفوفها، وزعيمها مقدّس وأبدي.
إدارة السلطة في العراق لا تزال بيد كهول السياسة، الذين يعتقدون إن المد الشبابي خطر عليهم، حتى داخل الأحزاب نفسها.
حقبة الزاحف السياسي، تسد على القادة الشباب سبل تمكين الموارد، وفي حال حصل هؤلاء على تمويل تطوعي، جماهيري، يتهمونهم بأنهم ممولون خارجيا.
الانتخابات المحلية، تضع النخب امام تحفيز الابتكار، وتشجيع المبادرات وتقديم الدعم للشباب الساعي إلى استئصال الأورام الدكتاتورية في النظام الديمقراطي.
لقراءة المقال باللغة الانكليزية أنقر على الايقونة (يمين المقال)
تابع صفحتنا في فيسبوك هف بوست عراقي تنشر النصوص بلا قيود.. المواد المنشورة تعبر عن وجهة نظر مصدرها اعلان: هل تريد انشاء موقعك الرقمي المكتبي، وكالتك الخبرية، موقع لمركزك البحثي.. يمكن ذلك وبأرخص الأسعار.. الاتصال على الرقم: 0031613350555 |
2001