الوليمة الإباحية.. من رتّب لها؟

هف ب ع – بريدنا أوتوماتيكي، رأيكم أولوية:

عدنان أبوزيد

دانت القيادات الشيعية، حصرا، مهرجان العراق الفاشنستي، وتنصل المتورطون.

وفي علمي، ان رئيس الوزراء، مستاء.

فمن الذي أقامه، ومن الذي وفّر الحمايات والجكسارات وفنادق الأرداف، وساحة الاحتفالات لحاقنات البوتكس، ومن الذي منح الرخصة، من دون تدقيق.

وكيف ضحكت مطربة (الخيوط) الرقيعة على سلطة بأكملها.

يعني ذلك أن الدولة تائهة، وكل جهة تلحس مزاجها.

والمعلومات بحوزتي، إن السليكونيات اختطفهنّ جوف الليل الحميمي مع متنفذين.

وخرج عارف الساعدي، في تبرير ركيك، متلعثم، ليقول إن الدولة لم تنفق مالا على السخف، وهو تسطيح للمهزلة، لأنها اعمق من قضية التمويل إلى مسألة الإنكار المضحك، والاستشارات العبثية، فضلا عن التنسيق غير المتحضر.

الوليمة الإباحية، نسق لها الساعدي نفسه، ووزارة الثقافة، ومحمد الدراجي، ووزير العمل (الأسترالي) أحمد الاسدي، ونقابة الفنانين.

الإدانات النخبوية الصادرة، ذر للرماد في العيون، اذا لم تقذف بهؤلاء من كراسيهم.

انتظروا مقالنا: الاسدي والفاشنستات

 

( الحقيقة القاسية.. تجرح)

 

لقراءة المقال باللغة الانكليزية أنقر على الايقونة (يمين المقال)

 

تابع صفحتنا في فيسبوك

هف بوست عراقي تنشر النصوص بلا قيود..  المواد المنشورة تعبر عن وجهة نظر مصدرها

اعلان: هل تريد انشاء موقعك الرقمي المكتبي، وكالتك الخبرية، موقع لمركزك البحثي.. يمكن ذلك وبأرخص الأسعار.. الاتصال على الرقم:   0031613350555

2008 

0 0 votes
Article Rating

قصص اخرى

Subscribe
Notify of
guest

0 Comments
Inline Feedbacks
View all comments