بغداد – هف بوست عراقي
في تطور مفاجئ، ألقى الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، الضوء على دور إسرائيل في عملية اغتيال الجنرال الإيراني قاسم سليماني.
تصريحاته أثارت تساؤلات حول دور إسرائيل في الأحداث الإقليمية والعلاقات الثنائية بين تل أبيب وواشنطن.
ترامب، الذي كان يشغل منصب الرئيس أثناء الهجوم الجوي على سليماني، ألمح إلى عدم تعاون إسرائيل قبل العملية، وقال إنهم اعتذروا بشكل مفاجئ.
هل كانت هذه التصريحات مجرد تشويش دبلوماسي أم محاولة لتبرير القرار الأمريكي الفردي؟ تلك هي الأسئلة التي تطرحها تصريحات ترامب، والتي تجعلنا نعيد تقييم دور إسرائيل في الأحداث الإقليمية.
وقال الباحث العراقي المقيم في لندن، عدنان ابوزيد، ان من الواضح أن هذا الكشف يفتح بابًا جديدًا للتفكير في ديناميات المنطقة، خاصةً في ظل التحولات الجارية في العالم العربي وتأثيرها على العلاقات بين الدول، مشيرا الى أن هذه التصريحات تبقى قضية حساسة قد تلقي بظلالها على العلاقات الإسرائيلية الأمريكية والمشهد الإقليمي بأكمله.
لقراءة المقال باللغة الانكليزية أنقر على الايقونة (يمين المقال)
1300
تابع صفحتنا في فيسبوك هف بوست عراقي تنشر النصوص بلا قيود.. المواد المنشورة تعبر عن وجهة نظر مصدرها اعلان: هل تريد انشاء موقعك الرقمي المكتبي، وكالتك الخبرية، موقع لمركزك البحثي.. يمكن ذلك وبأرخص الأسعار.. الاتصال على الرقم: 0031613350555 |