– هف بوست عراقي (الحقيقة بلا فلتر):
- تسليم العراق للمعارض سلمان الخالدي إلى الكويت أثار موجة غضب شعبي.
- الخالدي أبلغ أقرباءه في لندن أنه “آمن في بلد الحسين والعباس”.
- قال ان يقيم في مدينة كربلاء الحسين الذي سوف يحميه.
- اتهامات لأطراف عراقية بـ”بيعه” للكويت في صفقة خيانة.
- محافظ البصرة، أسعد العيداني، ظهر مبتسمًا خلال تسليم الخالدي لمسؤولين كويتيين.
العيداني ظهر مكشرا عن الانياب مثل أسد غادر يقف على جثة ضحيته المضرجة بالدماء. - اتهامات طالت مسؤولين عراقيين بالتملق للكويت سعياً وراء مصالح مالية، تشمل رشى وإكراميات.
- مراقبون يرون أن للكويت نفوذًا خفيًا في البصرة، مدعومًا بعلاقات وثيقة مع محافظها وشيوخها.
- الجدل تصاعد حول تجاهل العراق للبعد الإنساني والديني في ملف الخالدي، وسط اتهامات بالتفريط بحقوق اللاجئين.
- “من الذي باع ومن الذي اشترى؟” .. مساومات سياسية واقتصادية خلف الكواليس.
- مهما كان البعد القانوني للتسليم صحيحا، فان المفترض بالعراق ان يردس ملف لجوء الخالدي، وحالاته الإنسانية ناهيك عن البعد الديني في الموضوع.
لقراءة المقال باللغة الانكليزية أنقر على الايقونة (يمين المقال)
تابع صفحتنا في فيسبوك هف بوست عراقي تنشر النصوص بلا قيود.. المواد المنشورة تعبر عن وجهة نظر مصدرها اعلان: هل تريد انشاء موقعك الرقمي المكتبي، وكالتك الخبرية، موقع لمركزك البحثي.. يمكن ذلك وبأرخص الأسعار.. الاتصال على الرقم: 0031613350555 |