– هف بوست عراقي (الحقيقة بلا فلتر):
في تصريح مثير للمدرب الكروي عدنان حمد، على فضائية دجلة، كشف فيه عن تجربته عند عودته إلى العراق مؤخرًا، حيث أشار إلى أن السلطات طلبت منه تقديم كفيل لدخول قريته في سامراء ذات الغالبية السنية، ما ترك لدى حمد انطباعًا سيئًا، خاصة في ظل المعاملة الجيدة التي يتمتع بها الآخرون وهم ليسوا من أهل المنطقة، بحسب حمد.
أشار حمد إلى أن المواطنين من جنسيات أخرى مثل الباكستانيين والإيرانيين والأفغان ( يقصد الشيعة) يدخلون إلى العراق دون الحاجة لتأشيرة دخول أو كفيل، بينما يواجه السُني العراقي هذه القيود داخل بلاده.
ومدينة سامراء، تعتبر واحدة من أبرز المدن السُنية في العراق، وتخضع لسيطرة “سرايا السلام” التابعة للتيار الصدري.
ويبدو ان حمد تقصد اثارة موضوع الفصائل الشيعية، فيما يشهد السُنيون في العراق، وفي منطقة الشرق الأوسط بشكل عام، نوعًا من الاستفاقة السياسية والعسكرية، مدفوعين بتحولات الوضع الإقليمي، بعد سقوط الأسد المدعوم إيرانيا وشيعيا، وفق تحليلات.
لقراءة المقال باللغة الانكليزية أنقر على الايقونة (يمين المقال)
تابع صفحتنا في فيسبوك هف بوست عراقي تنشر النصوص بلا قيود.. المواد المنشورة تعبر عن وجهة نظر مصدرها اعلان: هل تريد انشاء موقعك الرقمي المكتبي، وكالتك الخبرية، موقع لمركزك البحثي.. يمكن ذلك وبأرخص الأسعار.. الاتصال على الرقم: 0031613350555 |