– هف بوست عراقي (الحقيقة بلا فلتر): ( تابع القناة على واتساب) : https://whatsapp.com/channel/0029Var8RSgL2AU8BzPOfR1M
رابط المحتوى : https://iraqhuffpost.com/?p=81379
وردت الى منصة هف بوست عراقي رسالة “خاصة” تتعلق بماضي رئيس الحكومة محمد السوداني، من جهات محسوبة على جهة سياسية نافذة تخاصم السوداني، على حد علم المنصة.
المنصة تختصر الرسالة لان فيها الكثير من التفاصيل التي لا يتوجب نشرها على الأقل في الوقت الحاضر، لكن يمكن ارسالها لمن يريد الاطلاع على نصها الكامل عبر تلفون المنصة.
وهذه هي الخطوط العريضة للرسالة، فيما المنصة غير مسؤولة عما ورد فيها.
- محمد شياع السوداني يطالب بتشكيل “حكومة طوارئ”، لتثبيت سلطته وتصفية خصومه.
- يُتهم السوداني بمحاولة إعادة الحكم إلى البعثيين عبر بوابة الديمقراطية وتحت غطاء قانوني.
- أنه “معاوية هذا العصر”، لا من حيث الدهاء، بل من حيث انتهاز الفرص واستغلال الظروف.
- ينتمي السوداني في الأصل إلى حزب البعث، وكان نشطًا في كتابة التقارير الأمنية ضد أبناء منطقته.
- بعد سقوط النظام، غيّر السوداني جلده السياسي وادعى أنه نجل داعية من حزب الدعوة استُشهد في زمن صدام.
- وثائق وشهادات تشير إلى أن والده لم يكن من الدعاة ولا من الشهداء، بل من المنتسبين العاديين غير المعروفين.
- حزب الدعوة، رغم تاريخه الطويل في مقارعة البعث، قدّم السوداني كمرشح وحليف في الحكم دون مراجعة لتاريخه.
- المجلس الأعلى ومنظمة بدر، قدّما الغطاء السياسي للسوداني.
- قيادات شيعية بارزة تُلام اليوم على إعادة تكرار الخطأ التاريخي الذي ارتكبه المسلمون حين سمحوا لمعاوية بالحكم.
- تُطرح أسئلة مباشرة إلى حيدر العبادي وجماعته: كيف تقبلون عودة البعث من بوابة محمد شياع؟
- همام حمودي يُسائل: أين موقف المجلس الأعلى من حاكم له جذور بعثية ؟
- هادي العامري يُتهم بالجهل السياسي والتزكية للسوداني.
- فالح الفياض يُدرج ضمن الحلقة الداعمة للسوداني، دون محاسبة على ماضيه.
- قيس الخزعلي يُوصف بأنه أحد عرابي مشروع السوداني، طمعاً بشراكة في الحكم بعد الإطاحة بالخصوم.
- يُحذر من أن السوداني سيبيع الخزعلي للولايات المتحدة حال انتهاء مهمته، حسب التقديرات.
- مقتدى الصدر يُنتقد لصمته رغم معرفته الدقيقة بأن من قتل والده كان بعثياً شيعياً.
- غالب الشابندر يسوق للسوداني طمعا في المزيد من العقود والصفقات.
- رحيم الدراجي قدم الأدلة الكاملة التي يملكها حول تزوير شهادة وفاة والد السوداني، لكن لا نتائج.
- التحذير يتصاعد من مخطط دستوري جاهز يهدف لإعلان حالة الطوارئ وبسط السلطة بغطاء قانوني.
- تُعاد مقارنة المشهد الحالي بما حصل في صدر الإسلام من تسليم الحكم لأعداء الأمس بذريعة “درء الفتنة”.
- يُنتقد تكرار الخطأ السياسي في تسليم السلطة لمن ينتمي لعقيدة وفكر أُريق لأجلهما دم كثير في العراق.
- المرجعية الدينية مدعوة الى التدخل حيال كل هذه التحولات السياسية الخطيرة.
- يُحذّر من أن السوداني يمثل مرحلة انتقام سياسي باسم الدولة، ضد كل من مهدوا لوصوله.
- يُستغرب من ازدواجية المواقف: لعن معاوية ورفض حكمه، مقابل تبرير أفعال السوداني والترويج له.
- لقراءة المقال باللغة الانكليزية أنقر على الايقونة (يمين المقال)
تابع صفحتنا في فيسبوك هف بوست عراقي تنشر النصوص بلا قيود.. المواد المنشورة تعبر عن وجهة نظر مصدرها اعلان: هل تريد انشاء موقعك الرقمي المكتبي، وكالتك الخبرية، موقع لمركزك البحثي.. يمكن ذلك وبأرخص الأسعار.. الاتصال على الرقم: 0031613350555 |